ماذا تريدى ايتها الدنيا مننا الم ام خداع ام جروح
هذه هى الدنيا مهما تبسمت الينا فانها فى النهايه
تكون زينه خارجيه وعند الدخول فيها تجد انها بداخلها
جروح ومتاعب واحزان واشواك فلماذا نتمسك بهذه الدنيا
التى مهما ان طالت فانها زائله ولا تصلح ولا ناخز منها
شئ وهذه الاسئله التى دارت بين شخص والدنيا
الشخص:ماذا تريدى
االدنيا :اريد ان ااخذك بداخلى وترى الافراح
الشخص :وما هى افراحك
الدنيا:كل ما بداخلى ملك لك فبداخلى كل ما تريد
االشخص :وما انا اريده كثير
الدنيا :قل وانا ساعطيك كل ما تريد فقل ما تيده
الشخص:فقال لها اريد شخص لاحبها
الدنيا :ليكن ما طلبت
الشخص :اين هى
الدنيا:ها هى
وهنا ذهب الشخص ودخل الى عالم المتاعب وها هى اول المتاعب
الشخص:اهلا اهل انتى التى اعطتها لى الدنيا
الحبيبه:نعم انا
:الشخص:هل انكى ستتمسكى بى
:الحبيبه:نعم ولا اتركك ابدا
الشخص :انتى التى فى خيالى
الحبيبه:وانا عمرى محبيت غيرك
وهنا تتفرج عليه الدنا وهى تقول :شرب المقلب هههههههههه
الحبيبه :ومتى تاتى لى لنكون سويا
الشخص :فى اقرب وقت
وعند دخول الشخص الى اهله يفرحون ويقولون الف مبروك
وهنا يتكلم الله انا لم ااذن بهذه لك ولا هى التى من نصيبك
ولاكن الشخص :لا هى التى من نصيبى
وعند دخوله وتحديد الميعاد ياتى قدر الله ويقول لا احد يوافق
وعند ذهاب الشخص الى منزل حبيبته يحدث له كارثه داخل المصنع الذى يعمل به ولا يقدر للذهاب
الحبيبه:لماذا لم تاتى فى موعدنا
الشخص :حدث لى شئ لم يقدرنى على المجئ ويحكى لها الذى حدث
الحبيبه :انت لا تحبنى
الشخص :لا لماذا تقولى هكذا
الحبيبه :اهلى اختارو لى عريسا اخر
الشخص: لا لا احد ياخذك منى
وبعد فتره ينتهى المازق الذى كان فيه وينوى الذهاب الى منزل اهل حبيبته
ولاكن يفاجأ بما لا يتوقعه وهو ان فى منزل حبيبته انوار
الشخص:يسأل احد الرجال فرح من هذا
الرجل انه فرح فلانه التى هى حبيبته
فيرجع حزين مجروح مما حدث وهنا يتقابل مع الدنيا
الشخص :ارايتى ما انتى اعتيطيه لى
الدنيا:لا تقلق فانه فى غيرها كثير
وهنا يتذكر كلام الله انه غير موافق على هذه وانها ليست هى التى الله مقسمها اليه
ويندم ويقول اتريكى يادنيا مره ومرارك بره وجوه براكى بحور فى جنه
وجواكى اصل الشوك
ارجو ان تعجبكم هذه القصه
وارجو التعليق على هذه القصه ان اعجبتكم وان لم تعجبكم
