AvA MooSA
AvA MooSA
AvA MooSA
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةبوابة افى موسىأحدث الصورالتسجيلدخولتمجيد الانبا موسي
 




 

 أسئلة عن الكتاب المقدس 4

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 398
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 03/02/1983
تاريخ التسجيل : 06/05/2009
العمر : 41
الموقع : avamoosa.ahlamontada.com

أسئلة عن الكتاب المقدس  4 Empty
مُساهمةموضوع: أسئلة عن الكتاب المقدس 4   أسئلة عن الكتاب المقدس  4 Empty21/5/2009, 5:36 am

أسئلة عن الكتاب المقدس  4 14689 أسئلة عن الكتاب المقدس  4 15925 أسئلة عن الكتاب المقدس  4 14689
بركة:


وهي في العبرية "بركة" أيضاً،


وتطلق على أي حوض تتجمع فيه مياه الأمطار، أو مياه نبع من الينابيع.


وكان الاحتفاظ بالمياه مسألة بالغة الأهمية في فلسطين حيث أن متوسط سقوط المطر في أورشليم لايتجاوز 25 بوصة في السنة، والأمطار تسقط على مدى الخمسين أو ستين يوماً فقط في السنة،


وكانت تستخدم المنخفضات الطبيعية لتخزين المياه، وإذا لم توجد تلك المنخفضات الطبيعية، كانوا يحفرون بركاً صناعية. وإذا كانت مصادر المياه تقع خارج المدينة،


كانت تحفر أنفاق لنقل المياه إلي داخل المدينة للانتفاع بها في أوقات الحصار، وقد قام حزقيا الملك بمثل هذا العمل (2 مل 20: 20). وقد اكتشفت مثل هذه الانفاق في جازر ومجدو.


ولندرة مصادر المياه، كثيراً ما كان ينشب النزاع حولها (تك 26: 15 22). وقد ساعد موسى بنات كاهن مديان في سقي غنيم أبيهن (خر 2: 16 18).

ومن أشهر البرك المذكورة في الكتاب المقدس،


بركة بيت حسدا (يو 5: 2)، وبركة سلوام (نح 3: 15، يو 9: 7)، وبركة جبعون (2 صم 2: 13)، وبركة حبرون (2 صم 4: 12)، وبركة السامرة (امل 22: 38)، والبركة العليا (2مل 18: 17، أش 7: 3، 36: 2)، والبركة السفلى (أش 22: 9)، والبركة العتيقة (أش 22: 11)، وبرك حشبون (نش 7: 4)، وبركة الملك (نح 2: 14).
* حمّام (إستحمام):

(1) الحمَّام المألوف:

نادراً ما ورد في الكتاب المقدس ذكر الاستحمام بالمعنى المألوف، أى الاستحمام لغير الطقوس الدينية، سواء في مكان عام أو خاص،

ولكن هناك حالتين تسترعيان النظر:

(أ) نزول ابنة فرعون إلى النيل لتغتسل أو بالحري لتستحم (خر 2: 5).

(ب) استحمام بثشبع امرأة أوريا الحثي في مكان مكشوف حتى استطاع داود أن يراها من على السطح وهي تستحم (2صم11: 2).

ونظراً لتربة فلسطين الجيرية المتربة، والأحذية المفتوحة التي كان يرتديها الشرقيون بدون جوارب، كان يجب غسل الأرجل مراراً (تك 24: 32، 43: 24، قض19: 24، 1صم25: 41، 2صم11: 8، نش5: 3... إلخ).

كما كانت الحاجة الشديدة أيضاً للاستحمام لتنشيط الجسم وبخاصة في الفصول الحارة.

ولكن كان موضع اهتمام كتَّاب الوحي، استحمام أو اغتسال من نوع آخر، فقد كان الاستحمام جزءاً من الطقوس الدينية، مثله مثل غسل الأيدي قبل الأكل (تك 18: 4، 19: 2، لو7: 44).

(2) أماكن الاستحمام:

كانت الأنهار والأحواض التي تتجمع فيها مياه الينابيع هي الأماكن المألوفة للاستحمام (خر 2: 5، 2مل5: 10... إلخ).

كما كانت في المدن الكبيرة موارد مياه مخزونة في أحواض أو بحيرات صناعية، كانت مياهها تستخدم أحياناً الاستحمام (2صم 11: 2).

ومع ذلك كما يقول بزنجر لم يكتشف أي أثر للحمامات في البيوت العبرية القديمة بما فيها القصور الملكية. ويبدو لنا من قصة سوسنة العفيفة (في نبوة دانيال - 13: 15) أنه كانت توجد أحواض للاستحمام في الحدائق في بابل، وإن كانت الإشارة هنا في الغالب الى الاستحمام في الهواء الطلق.

ومن المؤكد أن الحمامات العمومية المعروفة لدينا الآن، وكذلك أحواض الغطس من الطراز اليوناني، لم تكن معروفة لدى العبرانيين إلى حين اتصالهم بالحضارة اليونانية.

وقد ظهرت هذه الحمامات للمرة الأولى في عصر الحضارة اليونانية الرومانية، حيث كانت توجد دائماً في "ساحات التدريبات الرياضية". وتوجد بقايا منها إلى وقتنا الحاضر، تدل على درجات متفاوتة من الثراء والكمال المعماري، في أماكن متفرقة من الشرق، كما في مدن ديكابوليس وبخاصة "جرش"و "عمان"، ففيهما أفضل الأمثلة لذلك، كما توجد أيضاً في بومبي في إيطاليا. وقد اكتشف مستر "ر.أ.س. مكاليستر" سلسلة من غرف الاستحمام في"جازر" بفلسطين متصلة بأحد المباني الذي يحتمل أنه كان قصر سمعان المكابي.
(3) الاستحمام عند اليونان وعند الساميين:

إذا أخذنا في الاعتبار عدم سقوط الأمطار في فلسطين، سبعة أشهر في السنة، وندرة الماء الذي لا يقدر بثمن، والحاجة الماسة إليه في معظم أيام السنة، بل طيلة العام في بعض المناطق،

وقد نذكر كيف ينظر البدو في أيامنا هذه إلى استخدام الماء للتطهير في مثل تلك الأمكنة والأزمنة على أنه ترف و إسراف، ومع ذلك كانت هناك ضرورة استخدامه للأغراض الطقسية في ناموس موسى.

ومن المؤكد وجود اختلاف ملحوظ في نظرة اليونانيين للاستحمام، ونظرة العبرانيين والأسيويين بعامة إليه. ولكن بعد غزو الحضارة اليونانية لفلسطين في عصر أنطيوكس إبيفانس، دخلت معها الأفكار والعادات اليونانية، وبناء الحمامات التي شاعت بكثرة في عصر هيرودس الكبير(40 4 ق.م.).

(4) التطهير الطقسي:

يشير الاغتسال أو الاستحمام في الكتاب المقدس، في غالبيته إلى الفرائض الطقسية، إلى التطهير من ملامسة الجثث أو الأشخاص أو الأشياء النجسة، أو ملامسة الأشياء المحرمة أي المكرسة للرب بناء على أوامره.

وكان العبرانيون في العهد القديم لا يفرقون بين الاستحمام الكلي أو الجزئي، فكلاهما كان يعبر عنه بكلمة " راهاك " وهي تشير إلى الاغتسال كما إلى الاستحمام.

ويقول " كيندي " إن " الحمّام " أصبح عند عامة الشعب " عاملاً هاماً في العبادات الإسرائيلية ". ونقرأ عن استحمام الأسينيين يومياً (يوسيفوس). ثم نجد يوحنا المعمدان يعمد بالغطس وكذلك فعل الرسل أيضاً (انظر مت 3: 16، أ ع 8: 38، ر و 6: 3).

(5) الاستحمام للاستشفاء:

ونجد مثالاً لذلك في إنجيل يوحنا (5: 2-7). وهناك بقايا لحمامات قديمة في "جدرة " وغيرها من الأماكن في شرقي الأردن، كان يقصدها الكثيرون للاستشفاء.

وهناك حمامات ساخنة ما زالت قائمة بالقرب من طبرية على الساحل الجنوبي الغربي لبحر الجليل استخدمت لغرض الاستشفاء منذ زمن بعيد جداً. ويقول أحدهم: "إن الجماهير بعامة في أزمنة العهد القديم، بل والجديد، لم يكونوا ميالين إلى الاستحمام كثيراً، كما أنهم لم يلتزموا بالقيام بذلك في أماكن منعزلة".
أسئلة عن الكتاب المقدس  4 219 أسئلة عن الكتاب المقدس  4 51568 أسئلة عن الكتاب المقدس  4 219
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avamoosa.ahlamontada.com
 
أسئلة عن الكتاب المقدس 4
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسئلة عن الكتاب المقدس
» أسئلة عن الكتاب المقدس 2
» أسئلة عن الكتاب المقدس 3
» أسئلة عن الكتاب المقدس 5
» جاذبية الكتاب المقدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
AvA MooSA :: ††المنتديات المسيحية†† :: منتدى الكتاب المقدس-
انتقل الى: